قصيدة عن الأحبة الذين مضوا عن هذه الدنيا إلى العالم الأخر واصبحت أماكنهم فارغة منهم سوى بعض الذكريات التي كانت تخصهم في يوم من الأيام رحمهم الله جميعا وأسكنهم فسيح جناته مع النبي وأله الطيبيين الطاهرين فقلت في ذلك
رحلَ الأحبةُ وانثنى
قلبي إليهم واصلُ
يا ليتهم كانوا معي
طول الزمانِ وأسألُ
قد شاء ربي هكذا
والقولُ منه الحاصلُ
فهي الحياةُ وحالها
لا شئ يبقى ماثلُ
0 التعليقات:
إرسال تعليق