في ايام التسعينات وكان ذلك في عام 1995 م من القرن الماضي قررت الذهاب مع بعض الاصدقاء إلى العراق لزيارة الائمة الكرام عليهم أفضل الصلاة والسلام وبينما أنا أهم بالرحيل معهم حدث لي حادث منعي من الذهاب معهم فكتبت قصيدة اقول فيها
ليت العــــــــراق تفتحتْ ابوابهــــا يا قلبيَ المغمـــــــورُ في الآدابِ
ذهب الصحاب وانتحيت الى الأسى فكــأنك في غمـــــــــرةٍ وخـرابِ
يا زائري خيـــــــر الأئمة عجلـوا وادعــوا لنا في ساحة المحرابِ
قد كلفوني الناس أن أدعـــو لهم والآن أرجو دعـــــــــوة الأصحاب
واقلبيَ المنكوب منْ أعمــــــــاقه في آل بيت المصطفى الأحــــباب
واقلبيَ المنكوب منْ أعمــــــــاقه في آل بيت المصطفى الأحــــباب
0 التعليقات:
إرسال تعليق